في21 من شهر أبريل الماضي بدأت الأزمة بين المغرب وإسبانيا بعدما سمحت مدريد بدخول زعيم إنفصاليي البوليساريولأراضيها دون إخبار المغرب، لتلقي العلاج بهوية وجواز سفر مزور لأسباب انسانية كما سبق وبررت ذلك ، علما أن إبراهيم غالي متابع من قبل القضاء الإسباني بتهم تتعلق بتعذيب مواطنين إسبان وإرتكاب جرائم ضد الإنسانية و انتهاكات جسيمة لحقوق الانسان، وبعد مضي يومين عن ذلك تقدم يوم 23 أبريل محامو الضحايا أمام المحاكم الإسبانية بطلب من أجل تفعيل مدكرة التوقيف الصادرة في حقه.
www.flash.ma